منتدى بنات السعيده للبنات فقط

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نرحب بكم اعضانا في منتدى بنات السعيده


    كيف تنال رضى ومحبته

    avatar
    زبيده


    عدد المساهمات : 79
    تاريخ التسجيل : 02/09/2013

    هديه كيف تنال رضى ومحبته

    مُساهمة من طرف زبيده الأربعاء سبتمبر 11, 2013 12:33 am

    قالرسول الله صل الله عليه وسلم
    إنَّ اللهَ ، إذا أحبَّ عبدًا ، دعا جبريلَ فقال : إنِّي أحبُّ فلانًا فأحِبَّه . قال فيُحبُّه جبريلُ . ثمَّ يُنادي في السَّماءِ فيقولُ : إنَّ اللهَ يُحبُّ فلانًا فأحِبُّوه . فيُحبُّه أهلُ السَّماءِ . قال ثمَّ يُوضعُ له القَبولُ في الأرضِ . وإذا أبغض عبدًا دعا جبريلَ فيقولُ : إنِّي أُبغِضُ فلانًا فأبغِضْه . قال فيُبغضُه جبريلُ . ثمَّ يُنادي في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُبغِضُ فلانًا فأبغِضوه . قال فيُبغِضونه . ثمَّ تُوضعُ له البغضاءُ في الأرضِ

    الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2637خلاصة حكم المحدث: صحيح


    عَلَامَة حُبّ اللَّه حُبّ الْقُرْآن , وَعَلَامَة حُبّ الْقُرْآن حُبّ النَّبِيّ صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعَلَامَة حُبّ النَّبِيّ صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُبّ السُّنَّة

    وَعَلَامَة حُبّ اللَّه وَحُبّ الْقُرْآن وَحُبّ النَّبِيّ وَحُبّ السُّنَّة حُبّ الْآخِرَة
    وَعَلَامَة حُبّ الْآخِرَة أَنْ يُحِبّ نَفْسه ,
    وَعَلَامَة حُبّ نَفْسه أَنْ يُبْغِض الدُّنْيَا
    وَعَلَامَة بُغْض الدُّنْيَا أَلَّا يَأْخُذ مِنْهَا إِلَّا الزَّاد (ما يكتسبه الإِنسان من خَيرٍ )
    و البُلْغَةُ(ما يكفي لسدّ الحاجة ولا يزيد عنها )


    قال الله تعالي (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ? وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) سوره ال عمران 31

    هذء الآية هي الميزان, التي يعرف بها من أحب الله حقيقة, ومن ادعى ذلك دعوى مجردة.


    جَعَلَ اللَّه اِتِّبَاع نَبِيّه مُحَمَّد صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَمًا لِحُبِّهِ , وَعَذَاب لمَنْ خَالَفَهُ

    فعلامة محبة اللهاتباع محمد صل الله عليه وسلم, الذي جعل متابعته, وجميع ما يدعو إليه, طريقا إلى محبته ورضوانه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 8:13 pm